منتدي جبل أم علي
نسعد دوما" بوجودكم بمنتدي جبل ام علي . ونتشرف باستضافتكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي جبل أم علي
نسعد دوما" بوجودكم بمنتدي جبل ام علي . ونتشرف باستضافتكم
منتدي جبل أم علي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

السودان  اغاني  

المواضيع الأخيرة
» انا لله وانا اليه راجعون
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالأربعاء يوليو 17, 2019 12:37 pm من طرف العمرابى

» عناوين الصحف السياسية اليوم الاحد 14 يوليو
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالأحد يوليو 14, 2019 6:40 am من طرف العمرابى

» عناوين الصحف السودانية السبت الموافق 13 يوليو 2019م
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالسبت يوليو 13, 2019 12:47 pm من طرف العمرابى

» عناوين الصحف السياسية الجمعة 12 يوليو 2019م
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالجمعة يوليو 12, 2019 7:39 am من طرف العمرابى

» خاص بالاجتماعيات
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالخميس يوليو 11, 2019 11:41 pm من طرف العمرابى

» عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة صباح اليوم الخميس الموافق 11يوليو 2019م
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالخميس يوليو 11, 2019 11:24 pm من طرف العمرابى

» العام السابع لمنتدي جبل ام علي
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالخميس يوليو 11, 2019 9:34 pm من طرف العمرابى

» المكتبة الشاملة
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالإثنين مارس 31, 2014 11:20 am من طرف العمرابى

» خطوات عمل بنر ثابت
حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Emptyالإثنين مارس 31, 2014 11:07 am من طرف العمرابى

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار

اذهب الى الأسفل

حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار Empty حكمة المولى في اختلاف الليل والنهار

مُساهمة من طرف الدبيب الخميس سبتمبر 06, 2012 12:15 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال الله تعالى في الآية ال٤٤ من سورة النور ((يقلب الله الليل و النهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار)) صدق الله العظيم.
ما هو تقليب الليل و النهار؟ و إن كان تقليب الليل و النهار يعني تبديل الليل بالنهار و العكس وجعل نصف اليوم ليل و الآخر نهار فكيف تكون بذلك عبرة لأولي الأبصار؟ إذ أن العبرة هي ماحدث مثلا لفرعون ،فجعله الله تعالى عبرة و آية لمن خلفه ، و إن كان لكلمة "عبرة" معنى آخر فأرجوا التوضيح جزاكم الله تعالى خيراً
و هل هناك حدث علمي مكتشف حديثاً يفسر تقديم الليل على النهار في معظم أو ربما جميع آيات القرآن الكريم؟؟
جزاكم الله تعالى عني وعن المسلمين خير الجزاء و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوكم محمد بستكي من دولة الكويت
أجاب على السؤال مشكورا فضيلة الدكتور كارم السيد غنيم
أستاذ بكلية العلوم جامعة الأزهر
ذكر الليل والنهار، مجتمعين أو منفصلين،في عشرات الآيات القرآنية، سواء بالإشارة إلى اختلافهما، أم إيلاج أحدهما في الآخر، أم تقليبه،أم تكويره، أم إغشائه، أم تقديره، أم بيان أيهما يشهد مناشط الإنسان، وأيهما يهجع فيه..
فأما الآيات التي ذكرت اختلاف الليل عن النهار، فنذكر منها قول الله تعالىSad إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ) [البقرة: 164]، ( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ ) [ آل عمران:190]،( إِنَّ فِي اخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَّقُونَ )[ يونس:6] .
وأما الآيات التي ذكرت عملية الإيلاج أى: إدخال الشيء في غيره، فمنهاSad تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَن تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ ) [آل عمران:27]،
( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ )[ الحج:61]،( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [ [ لقمان:29]، ] يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ ) [فاطر:13].
وأما الآيات التي ذكرت الإغشاء ( أى : التغطية)، فمنها قول الله تعالىSad إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ) [ الأعراف: 54]، (وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) [ الرعد:3].
وأما الآيات التي ذكرت خلفة الليل للنهار وخلفة النهار لليل، فمنها قول الله تعالى Sad وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ) [ الفرقان:62].
وأما الآيات التي ذكرت التقليب والتقدير،فمنها: ( يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِّأُوْلِي الْأَبْصَارِ) [النور: 44]، (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ) [ المزمل:20] .
وأما الآيات التي ذكرت تعاقب الليل والنهار، فمنها قول الله تعالى: ( لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) [ يس:40].
وأما الآيات التي ذكرت انسلاخ النهار من الليل (بمعنى فصله وكشفه)، فمنها قول الله تعالى : ( وَآيَةٌ لَّهُمْ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ)[ يس:37].
وأما الآيات التي ذكرت التكوير ( بمعنى اللف والدوران أو إدخال هذا في ذاك)، فمنها قول الله تعالى: ( خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ) [الزمر:5].
وأما الآيات التي ذكرت غطاش الليل (أى : ظلمته)، ومناشط الناس نهاراً وهجوعهم ليلا، فمنها قول الله تعالى:
( وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا )[ النازعات: 29]، (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُواْ فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ )[ يوسف: 67]، ( أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) [ النمل: 86]، ( اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ) [ غافر:61].
وأما الآيات التي توضح نعمة اختلاف الليل عن النهار، فمنها قول الله تعالىSad قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلَا تَسْمَعُونَ ) [ القصص:71]، ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَـعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَـنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ) [ القصص:72].
أكد [فوكولت Foucault pendulum] عام1851م أن الأرض تدور حول محورها مرة كل يوم، فيظهر النهار بها في الجزء المواجه للشمس، بينما يكون الجزء المقابل ليل، ويتعاقب الليل والنهار باستمرار دوران الأرض أمام الشمس. وبالرغم من هذا، فإن هناك حركة ظاهرية للشمس يراها المشاهد بعينيه، ويظن أن الشمس هى التي تدور حول الأرض، ولكن الحقيقة أن الأرض هى التي تدور حول الشمس، إضافة إلى دورانها حول نفسها أمام الشمس، أما الحركة الأولى فتتولد عنها الفصول الأربعة ( الصيف والخريف والشتاء والربيع)، وأما الحركة الثانية فيتولد عنها الليل والنهار..
تفيد المراجع الفلكية بأن مكان شروق الشمس ومكان غروبها يختلفان من يوم إلى آخر على مدار العام، وبالتالي يختلف كل من طول النهار وطول الليل، كثيراً أو قليلاً حسب انحراف زاوية كل من مكان الشروق ومكان الغروب. وإذا راقبنا هذين المكانين مع بداية فصل الربيع لوجدنا أن طول النهار يتساوى مع طول الليل، لأن الشمس تشرق من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماماً، لكنها بعد ذلك تنحرف شمالاً في شروقها وغروبها.
وبتوالى الأيام يزداد تدريجياً انحراف شروق الشمس من الشرق إلى الشمال، ويزداد انحراف غروبها من الغرب إلى الشمال، وبناء على هذا يطول النهار ويقصر الليل في البلاد الواقعة بين خط الاستواء والقطب الشمالي، ويحدث العكس في البلاد الواقعة بين خط الاستواء والقطب الجنوبي. ويستمر انحراف أو ميل الشمس حتى يصل أقصاه [ 23.5 درجة ميلاً عن خط الاستواء] عند " المنقلب الصيفي" يوم(22 يونيو) وتكون الشمس في أقصى ارتفاع لها وقت الظهر، ويصير النهار أطول ما يمكن والليل أقصر ما يمكن، في بلاد نصف الكرة الشمالي، والعكس في بلاد نصف الكرة الجنوبي.
وبمرور الأيام بعد" المنقلب الصيفي" يقل ميل الشمس، فينخفض ارتفاعها وقت الظهر وتزحف في شروقها من يوم لآخر نحو الشرق، وتزحف في غروبها من يوم لآخر نحو الغرب، وتقصر مدة سطوع الشمس في بلاد نصف الكرة الأرضية الشمالي، وتقل بمرور الأيام في اتجاه القطب الشمالي، ويسود في هذه البلاد النهار الدائم، ولا يوجد بها ليل.
ولكن العكس هو الذي يحدث في اتجاه نصف الكرة الجنوبي، فإذا بلغ الزمان "الاعتدال الخريفي" (21 سبتمبر تقريباً ) تعامدت الشمس على خط الاستواء، وتساوى طول الليل مع طول النهار مرة أخرى في جميع أنحاء الكرة الأرضية.
وبعد"الاعتدال الخريفي" يتزايد نقصان ميل الشمس ويقل ارتفاعها وقت الظهيرة وتزحف في شروقها نحو الجنوب من الشرق، وتزحف في غروبها نحو الجنوب من الغرب، في البلاد الواقعة بنصف الكرة الشمالي، فيزداد تدريجياً طول الليل ويقصر طول النهار... ويحل" المنقلب الشتوي" (23 ديسمبر تقريباً)، فيكون ميل الشمس أدناه [- 23.5 درجة]، ويصير النهار أقصره والليل أطوله في نصف الكرة الشمالي، ويصبح الليل دائما في المنطقة القطبية الشمالية، والنهار دائما في المنطقة القطبية الجنوبية.
وبمرور الأيام بعد "المنقلب الشتوي" يزداد ميل الشمس، فيأخذ النهار في الطول والليل في القصر، بنصف الكرة الشمالي، ويأخذ النهار في القصر والليل في الطول بنصف الكرة الجنوبي إلى أن يحل"الاعتدال الربيعي" يوم(21 مارس تقريباً )، فيتساوى طول كل من الليل والنهار مرة أخرى في جميع أنحاء الكرة الأرضية.
وهكذا بدوران الأرض حول محورها مرة كل يوم، وبدورانها مرة حول الشمس كل يوم، في مدار يميل على دائرة خط الاستواء، يتغير كل من طول الليل وطول النهار خلال اليوم، ومن خط عرض إلى خط عرض آخر، شمالاً وجنوباً... ولم يتوصل العلماء إلى كل ذلك قبل القرن التاسع عشر الميلادي، بل بعده، وأما الآيات القرآنية التي أوردناها فلقد تناولت بالإشارات التصريحية أو الضمنية،هذه الظاهرة الأرضية… فسبحان منزل هذا القرآن العظيم على قلب آخر أنبيائه ورسله إلى البشر جميعاً، محمد صلى الله عليه وسلم...




الدبيب
الدبيب

عدد المساهمات : 86
تاريخ التسجيل : 23/07/2012
الموقع : الخرطوم -الصحافة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى